ديوان وليد علاء الدين “أيها الموت العظيم”..تأويل لمتون تأمليّة ترصد نقشاً أزليّاً بالحرف واللون على جدار الروح بقلم/ عبدالعليم حريص كاتب مصري مقيم بالإمارات
تشكل تجربة وليد علاء الدين (الشعرية) حالة من التأويلات المفعمة بالأخيلة والقلق الأزلي، والتأملات الوجودية والإيمانية.. ما يجعلنا نقرّ بأننا في حضرة (حلّاج) جديد، يمتلك ناصية الكلم منذ اللحظة الأولى، وحتى آخر حرف.. جاء ختام أول نصوصه مدويّاً: ما كنت أعني بالدم سوى رحيق وردة، ولم أكُ أعني اقتلوا.. وآخر حروفه النازفة في ديوانه أيها … اقرأ المزيد